البدعة
عرفنا من تاريخ الأديان والشرائع أن التحريف الابتداعي قد أصابها من جهات ثلاث: من جهة العقيدة، حيث دخل الشرك، وعبادة غير الله، ودعاؤه، والاستعانة به واللجوء إليه، ومن جهة العبادة، حيث دخل التغيير في كيفية أداء العبادة أو الزيادة عليها، والنقص منها، ومن جهة الحلال والحرام، حيث حُلِل الحرام، واحتيل على تحريم الحلال.
أكمل القراءة »