يشير المؤلف إلى العلاقة الوطيدة بين اللغة والإبداع؛ فالإبداع لا يتأتى إلا من خلال استيعاب العلوم، ولكي يتم استيعاب العلوم بشكل تام لا بد من فقه اللغة التي يتم التعلم بها.
ترتبط الفكرة العامة للكتاب باللغة العربية وتحديات العصر، نظرًا لارتباط الأمم بلغاتها، وكونها مفاتيح عقولهم، ومستودع تواريخها وثقافتها، ومرآة لعلومها وأفكارها وهويتها.