من ضـيـق الماديــة إلى رحابة الإنسانية والإيمان
تتردد كثير من المصطلحات في خطابنا التحليلي ونقوم بترجمتها دون إدراك للمفاهيم الكامنة وراءها، وبدون إدراك مرجعيتها النهائية وبُعدها المعرفي (الكلي والنهائي، وصورة الإنسان الكامنة وراءها، هل هو مادة وحسب، أم مادة وشيء آخر متجاوز للمادة؟).
أكمل القراءة »