في الكسل
هذا ولو أن الإنسان ناطق متفكر وقادر على إعمال فكره فى الحقائق والدقائق، إلا أن الدعة في كل إنسان طبيعية؛ حيث إعمال الفكر لا يخلو من التعب والنَّصَب، فتجد الإنسان دائمًا ينجذب للراحة ويميل إليها كل الميل آناء الليل وأطراف النهار كانجذاب الأَجْرَام بما فيها من الثقل إلى المركز.
أكمل القراءة »