من فوائد التأليف في هذا الفن: بيان كمال الشريعة الإسلامية، والاطمئنان على الإيمان، وأن يعرف المؤمن مشروعية ما يعمل، وردع المشككين، وبيان أن الأحاديث الصحيحة توافق المصالح الشرعية...
أكمل القراءة »
نحو بناء علم التفسير
إن وجود تراث تطبيقي متراكم من التفسير للنص القرآني يعني أوّل ما يعني أننا أمام ممارسة معرفية ممتدة، وكما هو الشأن في الممارسة العلمية فإن محصولها يظل في حالة من التراكم المستمر.
أكمل القراءة »
نحو علم للسنن الإلهية
لقد أولى القرآن الكريم موضوع السنن الإلهية «المساحة الأكبر» ضمن مجموع الآيات والسور، وذلك لأهميتها كفلسفة في توجيه حركة الحياة.
أكمل القراءة »
نحو علم للقواعد الاعتقادية الشرعية
أحاول في هذه الدراسة الإجابة عن سؤال علمي مضمونه: هل يمكن قيام علم - أو فرع من فروع البحث والدرس الكلاميين - للقواعد الاعتقادية الشرعية؟
أكمل القراءة »
الجمع بين القراءتين: قراءة الوحي وقراءة الكون
بما أن القرآن ليس فيا تكرار ولا ترادف، ولا تحتاج آياته الكريمة إلى استعمال المؤكدات، فإن كل كلمة من كلماته - وإن بدت مرادفة أو مماثلة لأختها - فإنها تشتمل على معنى آخر إن لم تدل عليه بلفظها وبالاستعمال القرآني لها فإنها تدل عليه في سياقها وسباقها وموقعها.
أكمل القراءة »
فقه التحيز: من التحيز للنموذج الغربي إلى التحيز لنموذج إسلامي بديل
قضية التحيز في المنهج والمصطلح هي إشكالية تواجه أي دارس، ولكنها تواجه المثقف في العالم الثالث بحدة.
أكمل القراءة »
معالم في المنهج القرآني
منذ فترة طويلة قد تقرب من ثلاثين عامًا، وهمي منصرف للكشف عن منهج القرآن المجيد ومنهجيته، وهذه الرسالة الوجيزة تمثل حصيلة تلك التجربة الممتدة.
أكمل القراءة »
نحو نظرية عامة في الزمن الفقهي
الزمن الفقهي جزء من تراثنا العقلي مضموناً، أردنا تحليله وتفعيله فجعلناه مصطلحاً حاولنا ضبط مفهومه، وتجلية عناصره، واختبار بعض قواعده في علم الخلاف الفقهي.
أكمل القراءة »
مقاصد الشريعة وتجديد الفقه الإسلامي المعاصر
يطرح هذا المبحث آليّتين من أجل تحقيق الانفتاح والتجديد المطلوبين في الفقه الإسلاميّ. أولى هاتين الآليّتين أنّ تتغيّر الأحكام الفقهية بتغيّر رؤية العالم أو ما يطلق عليه الثقافة المدركة، والآليّة الأخرى أنّ نعتبر "الانفتاح الفلسفيّ" آليّة مهمة لتجديد الذّات في منظومة الفقه الإسلامي.
أكمل القراءة »
مشروع تجديد علمي لمبحث مقاصد الشريعة
لقد جرت عادة الأصوليين أن يجعلوا (مبحث المقاصد) قسمًا من أقسام العلم الذي يختصون بالنظر فيه، إلا أن نصيبه من هذا النظر، وإن أفلح في إظهار أهميته البالغة في التشريع الإسلامي، فإنه بقى دون النصيب الذي يتمتع به (مبحث الأحكام) مع أن القاعدة المقررة عندهم أن لكل حكم شرعي مقصدًا مخصوصًا.
أكمل القراءة »